فصلوا انتم هكذا
صفحة 1 من اصل 1
فصلوا انتم هكذا
فصلوا أنتم هكذا : أبانا الذي في السماوات ، ليتقدس اسمك ليأت ملكوتك . لتكن مشيئتك كما في السماء كذلك على الأرض خبزنا كفافنا أعطنا اليوم واغفر لنا ذنوبنا كما نغفر نحن أيضا للمذنبين إلينا ولا تدخلنا في تجربة ، لكن نجنا من الشرير . لأن لك الملك ، والقوة ، والمجد ، إلى الأبد . آمين فإنه إن غفرتم للناس زلاتهم ، يغفر لكم أيضا أبوكم السماوي وإن لم تغفروا للناس زلاتهم ، لا يغفر لكم أبوكم أيضا زلاتكم متى 5 : 9 - 15
**********************
الصلاة الربانية
**********
ابانا الذى فى السموات
يعلمنا رب المجد يسوع فى الصلاة الربانية وهى النموذج والمقياس الذى تقاس عليها صلواتنا سواء فى تضميناتها او فى ترتيبها . يعلمنا ان نصلى داعين الله ابونا ويا لها من صلاة ( تواصل الابن بابية )
ليتقدس اسمك
بمعنى ان نحيا فى قداسة ويتقدس اسمه فى حياتنا ومن خلالنا فتظهر قداسته للعالم من خلالنا
ليأت ملكوتك
بمعنى ان نطلب ان نحيا تحت سلطان كلمة الله ونطلب ملكه على حياتنا وعلى العالم كله وهو ملكوت الحب والسلام والخلاص من دينونة وعقوبة الخطية
لتكن مشيئتك كما فى السماء كذلك على الارض
بمعنى ان نطلب ونرجو من الله ان نكون فى ملء مشيئته الصالحة لحياتنا فلا نعيش فى دائرة السماح الالهى وانما نعيش فى دائرة المشيئة الالهية وايضا نعيش بموجب دستور السماء فنحيا كسفراء عن السيد نعلن للعالم مبادى السماء وهى وطنا الحقيقى والباقى
خبزنا كفافنا اعطنا اليوم
حياة القناعة والبعد عن الطمع فى دنايا هذا العالم الزائل ( التقوى مع القناعة تجارة عظيمة ) تعلمت ان اكون مكتفيا بما انا فيه
واغفر لنا ذنوبنا كما نغفر نحن ايضا .... الى اخر الاية
وهنا افرد رب المجد مساحة كبيرة جدا لهذا الامر لمدى اهميته فى الحياة العملية فكيف نقول اننا نحب الله الذى لا نراه ونحن لا نستطيع ان نحب اخوتنا الذين نراهم وهذا هو مؤشر حياة التقوى العملية فمن يحب ويغفر لا يجد صعوبة فى ان يصلى وتسمع صلاته
**********************
الصلاة الربانية
**********
ابانا الذى فى السموات
يعلمنا رب المجد يسوع فى الصلاة الربانية وهى النموذج والمقياس الذى تقاس عليها صلواتنا سواء فى تضميناتها او فى ترتيبها . يعلمنا ان نصلى داعين الله ابونا ويا لها من صلاة ( تواصل الابن بابية )
ليتقدس اسمك
بمعنى ان نحيا فى قداسة ويتقدس اسمه فى حياتنا ومن خلالنا فتظهر قداسته للعالم من خلالنا
ليأت ملكوتك
بمعنى ان نطلب ان نحيا تحت سلطان كلمة الله ونطلب ملكه على حياتنا وعلى العالم كله وهو ملكوت الحب والسلام والخلاص من دينونة وعقوبة الخطية
لتكن مشيئتك كما فى السماء كذلك على الارض
بمعنى ان نطلب ونرجو من الله ان نكون فى ملء مشيئته الصالحة لحياتنا فلا نعيش فى دائرة السماح الالهى وانما نعيش فى دائرة المشيئة الالهية وايضا نعيش بموجب دستور السماء فنحيا كسفراء عن السيد نعلن للعالم مبادى السماء وهى وطنا الحقيقى والباقى
خبزنا كفافنا اعطنا اليوم
حياة القناعة والبعد عن الطمع فى دنايا هذا العالم الزائل ( التقوى مع القناعة تجارة عظيمة ) تعلمت ان اكون مكتفيا بما انا فيه
واغفر لنا ذنوبنا كما نغفر نحن ايضا .... الى اخر الاية
وهنا افرد رب المجد مساحة كبيرة جدا لهذا الامر لمدى اهميته فى الحياة العملية فكيف نقول اننا نحب الله الذى لا نراه ونحن لا نستطيع ان نحب اخوتنا الذين نراهم وهذا هو مؤشر حياة التقوى العملية فمن يحب ويغفر لا يجد صعوبة فى ان يصلى وتسمع صلاته
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى